تصوير محمد عادل دسوقي في 2003 و 2005. |
حسنا.. دعونا نطرح بعض الأسئلة البديهية:
هل يستوعب الشارعان المجهَدان بالفعل هذا الفارق؟
هل صممت البنية التحتية لتتحمل هذه الزيادة الجنونية؟
هل يتسع موقف سيارات البرج لكامل سيارات أصحاب الشقق؟
هل يوجد أي موقف سيارات عام في هذا الحي؟
هل يتفق كل هذا مع القواعد المنصوص عليها في قوانين و أكواد البناء؟
هل تسمح أصلاً سائر المدن المعمورة في باقي دول العالم بالبناء على 100% من مساحة الأرض، بل ويضاف لذلك أيضا البروزات و"الشكمات"؟
هل ستتحمل المدينة هذه "التنمية" إلى ما لا نهاية؟
هل صممت البنية التحتية لتتحمل هذه الزيادة الجنونية؟
هل يتسع موقف سيارات البرج لكامل سيارات أصحاب الشقق؟
هل يوجد أي موقف سيارات عام في هذا الحي؟
هل يتفق كل هذا مع القواعد المنصوص عليها في قوانين و أكواد البناء؟
هل تسمح أصلاً سائر المدن المعمورة في باقي دول العالم بالبناء على 100% من مساحة الأرض، بل ويضاف لذلك أيضا البروزات و"الشكمات"؟
هل ستتحمل المدينة هذه "التنمية" إلى ما لا نهاية؟
و الإجابة المدهشة لكل هذه الأسئلة واحدة:
لا!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق